غير مصنف

  • السوداني يطالب مجددا باعادة النظر بسعر صرف الدولار

    افصح النائب محمد شياع السوداني عن اجراء مجلس النواب تخفيضا على الانفاق غير المسوغ المدرج في موازنة عام ٢٠٢١ التي…

    أكمل القراءة »
  • شركة عربية تنجح في انشاء مائة قرية زراعية على مساحة 50 الف فدان في الصحراء

    نحو تنمية زراعية مستدامة وفي إطار خطة المشروع الوطني المصري لتحقيق نهضة زراعية مستدامة. تطلقشركة سلوانا دايموند جروب والتي تاسست في عام 2011مشروعها الرائد (مشروع المزارع النموذجية)والذي يعتمد علي النانو تكنوالوجي من أجل تحقيق الأمن الغذائي وتوفير الغذاء الصحي وذلك من خلالانشاء مائة قرية زراعية نموذجية علي مساحة 50الف فدان من الاراضي الصحراوية القريبة من العمران عليأن تكون القرية علي مساحة 500فدان باجمالي 5 ألاف مزارعة علي مستوي الجمهورية.

    أكمل القراءة »
  • ‎الصراع على الرأي العام

    ابراهيم العبادي تسود في العراق حالة خوف وترقب من المستقبل القريب ،وتسجل مؤشرات السعادة والرضا مستوياتمتدنية جدا ،ويعيش الرأي العام العراقي حالة انقسام وخصام وسجالات على مدار الساعة ، بعضها يعودفي جذوره الى مزاج سياسي تشكل على امتداد التاريخ ، مطبوع بطابع الاختلاف والتعدد ، ينتهي غالباالى صراع عنيف او مضمر بين سلطة قاهرة ومعارضة مقهورة ،أو يتم (تنفيس)هذه الاحتقانات (كما فيالعهد الملكي1921-1958) بجدالات يومية على مقاعد المقاهي ومقالات الصحف الحزبية وتظاهرات الشارعالصاخبة . عاش العراق بعدها عهودا فرضت فيها الاحزاب السياسية خطابها المؤدلج على الشارع بقوة السلطةوامتلاك وسائل الاعلام وأساليب السيطرة على الفضاء العام ،ثم دخل العراق في عهود الظلامية البعثيةوالاختناق بالرأي الى حد الشيزوفرينيا واخلاق الاذعان والامتثال والمسايرة (1968-2003)،لينفلت الحال بعدسقوط النظام وتظهر جميع المكبوتات مرة واحدة ،فمامن خطوط حمر ولامسؤولية اجتماعية ولارقابة ذاتيةتمنع من التعبير عن الذات الطائفية او القومية او الحزبية في فضاء مفتوح وليبرالي زائدا عن حدوده ،زادته الصراعات على السلطة ، والارهاب ثم العنف  ، والمزايدة السياسية  والاستقطاب والفساد،  واخيراالمحاصصة والتدخلات الاجنبية والمال السياسي .   ورغم فترات محدودة هدأ فيها الشارع العراقي نسبيا بسبب نوازل كبرى ،كنازلة احتلال داعش لمناطقالعراق الوسطى والغربية ،واستشعار القوى المتخاصمة لخطورة التهديد ،لفترة لم تدم طويلا ،عاد الشارعالعراقي لينقسم مجددا  بسبب الخطاب السياسي والاعلامي ، ومنابر التوجيه ووسائل التواصلالاجتماعي … وبات الانسان العراقي مستقطبا بين اتجاهين سياسيين ،اما ان تدخل تحت مظلة احدهما ! اوانت مصنف في الاتجاه الاخر ،والتصنيف هنا تصنيف ولاء أو معارضة ، مع او ضد ، ولايشفع ان تحمل جزءمن رؤية احد الاتجاهين ،فقد عدنا الى منطق الثنائيات ، فان لم تكن تفكر وترى الامور بمسطرة احدالاتجاهين فانت اذن مع الاتجاه المضاد ،لقد تقسم الراي العام العراقي فعليا الى معسكرين ويراد ان يستمرهذا التقسيم لغاية يوم الانتخابات المزمع اجراؤها في العاشر من تشرين الاول 2021، ومن المحتمل ان يشهدالشارع تسخينا وتصعيدا وتعارضا في التحليل والرؤى والمناهج ،لتوجيه الراي العام والتأثير فيسايكولوجيا الفرد لصياغة دوافعه الانتخابية . في حمأة هذا الاستقطاب اليومي والذي شهدنا ابرز تمثلاته بعد حادثي الاعتدائين الارهابيين في ساحةالطيران يوم 21-1-2012 والهجوم الارهابي في شرق صلاح الدين يوم 23 من الشهر نفسه ،يتوقع ان ينامالعراقيون على قنبلة كلامية ليصحوا على متفجرة اعلامية  ، فكل خبر او تغريدة او صورة باتت مدخلالتعبئة اعلامية مخططة ،وتمارس غرف اعلامية وسياسية محترفة ادارة الرأي العام عبر التذكير المستمرب(مفاتيح )شعورية ومكبوتات وغرائز ،  لصياغة خطاب مسطح ينجح في اثارة مشاعر (العامة) ، ويطمسمعالم التفكير المغاير بالقضايا الجوهرية التي تشغل بال الانسان العراقي ،فمايقلق العراقيين  حاليا هومستويات المعيشة ونوعية الخدمات ،  والامن اليومي وادارة موارد البلاد والعيش بسلام ،وربما يفكرالمواطن العادي بمرتبة اعلى ،  فيحاول ان يحدد لنفسه رأيا مبكرا بالانتخابات ،فيجد نفسه بين خيارين(تشريني )أو مضاد للتشرينيين ، ديني أو علماني ،امريكي او ايراني ،والحال ان منطق الثنائيات هذه لنيقود الى انتخابات تكون مفيدة لعبور الازمات أو لاصلاح احوال البلاد جزئيا فليس هناك من يطمع بأكثرمن اصلاح جزئي ،لكن حتى هذه الانتخابات ستصبح مورد نزاع في تفاصيل تفاصيلها ،من قبيل لماذانستعين بالامم المتحدة لمراقبة الانتخابات ؟ولماذا نسمح بتدخل الأخرين في ترتيب شؤوننا السياسية ؟السنا راشدين حتى نطلب ترشيد حياتنا السياسية وشؤننا السلطوية ؟  ،وبالمقابل سترى من يركز علىالسلاح المنفلت ،  واحتمالات التزوير ، والتلاعب والتخويف والضغط على الناخبين ،  والتلاعب بمشاعرهموقرارهم باساليب القهر الدعائي والتحشيد المنطلق من الهويات والغرائز . نعيش فعلا صراعا على الراي العام سيكون خطيرا ومضرا ان لم يقو  الخطاب الاخر ،خطاب العقلانيةوالمصلحة العراقية بعيدا عن اجندات المتخاصمين .

    أكمل القراءة »
  • أهلاً بالعالم !

    مرحباً بك في ووردبريس. هذه مقالتك الأولى. حررّها أو احذفها، ثم ابدأ النشر!

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى
إغلاق
إغلاق